يا من يحن إليك فؤادي
هل تذكرين عهود الوداد
هل تذكرين ليالي هوانا
يوم
ألتقينا و طاب لقانا
حين الوفا للأغاني دعانا
طاف الجمال على كل وادي
هل تذكرين غداة الورود
حنت
علينا و طابت وعود
كانت لنا في الغرام عهود
صارت حديث الربى و الشوادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق